خارج
العالم، وعقلك ليس معك وبالتأكيد سمعك أيضاً،
هل
تُفكر؟ غالباً نعم، ولكن هل من نتيجة؟ لا طبعاً
عصف
ذهني هذا كنت تفعله طوال الأسبوع، هل أثمر؟
امممم
اسمح لي بالإجابة: لا أيضاً.
هل
كثرة تفكيري ستساعد؟
أم
اختلاطي بالآخرين هو ما سيمنعني من الإنفجار،
ربما
يصبحون هم القشة التي قصمت ظهر البعير،
أليس
كذلك؟!
لنر:
لا بد أنه النوم الحل الأبدي،
ولكن
هناك مشكلة صغيرة فالنوم يفر مني عندما يعلم ما خطبي.
طبيعي
فمن سيورط نفسه هكذا!
ما
أن يشتم راحة الهم حتى يرحل بعيداً من دون أن يودعني أصلاً،
ذلك
الخائن.
هل
أشارك همي؟!
طبعاً
فما فائدة الصحبة إن لم يقتسموا معي همي.
أوووه
بدأ بالحديث عن مشكلته، حسناً سينتهي وأخبره آو بالأحرى أفضفض له...
مرت
ساعتان هل يجب أن أسكته؟!
لأصبر
سينتهي قريباً،
أخيراً
الأن سأرتاح من همي،
ماذا!!
يشعر بالنُعاس على الأقل ودعني وأغلق الباب.
أين
لوح الشوكلاتة ذلك،
فهو
الوحيد الذي سيبقى معي أو بداخلي .
كتابة مختلفة عن العادة لكن أجدها راااائعة �� ادهشني بأن لوح الشكولاته هو من سيبقى معي او بداخلي
ردحذفكل التوفيق ننتظر الجديد ...
أسعدني تعليقك، شكراً لك.
حذف